الاثنين، 6 فبراير 2012

أحداث وزارة الداخلية في كلمتين . نقطة

أيوة رحنا وزارة الداخلية عشان إخواتنا اللي إتقتلوا.
اللي بدأ الضرب الداخلية. (نقطة)
أيوة إحنا مُتَحَضِرين وشباب عظيم، وفي دول تانية زي إنجلترا لما واحد بيموت ممكن يحصل شغب ويتحرق ممتلكات خاصة ويولعوا البلد.
محدش قال إننا هنولع حاجة والصور دليل اننا احنا اللي بنطفي الحرايق، شباب الثورة أنضف ما فيكي يامصر. إحنا نزلنا نقول للقاتل يا قاتل في وشه بصدر مفتوح.
راجع نفسك! هل حماية الحجر أهم من نفس الانسان. هل مباني الداخلية - لو حد فعلا اقتحمها - الدفاع عنها يساوي روحه وحياته؟
اللي اتقتلوا إتقتلوا ليه؟ الناس ماتت برة الوزارة وأسوارها يبقى إقتحام إيه اللي بيتكلموا عنه في حين مفيش مولوتوف واحد ولا حجر اترمى عالمبنى؟
وأخيرا لما الجهة التفيذية للقانون بتاخد حقها بدراعها وبتقتل حفاظا على الحجر والهيبة يبقى باقي البلد تعمل إيه على دم المئات ؟






تحذير واضح على قنابل الغاز من اطلاقها مباشرة على الانسان وخطورة الحرائق الناتجة عنها



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق